كتاب منابع الحركة الكشفية تأليف عدنان عبد كدر الياسري
صفحة 1 من اصل 1
كتاب منابع الحركة الكشفية تأليف عدنان عبد كدر الياسري
كتاب منابع الحركة الكشفي / تاليف القائد الكشفي عدنان عبد كدر /العراق
كان لظهور الحركة الكشفيه على يد مؤسسها بادن باول عام 1907 الذي اصدر كتابه الشهير الكشفية للفتيان والذي جاء نتيجة دراسة معمقه لعادات وتقاليد الشعوب الشرقية وخاصة العربية والاسلامية السائدة فيها قيم هذه المبادىء والمفاهيم عبر القرون حيث تغيرت بعد ذلك الكثير من المفاهيم الرياضية والقيم الانسانية والرياضة واصبحت وسيلة لبناء المجتمع وهدفا لتطوير الانسان واعداده بشكل يناسب حاجة المجتمع ومتطلباته ، وعت الشعوب والمجتمعات ذلك بعد الثورة الكشفية حيث استقى بادن باول مبادىء حركته من تراثنا العربي والاسلامي حيث كانت موجودة في النصوص القرانيه والاحاديث النبوية الشريفة فبوبها ونظمها للاستفادة منها في التربيه والتعليم واشاعة الخلق الكريم والنخوة والصبر وتحمل الصعاب ليصوغ من الفتى انسانا مفيدا لنفسه ولعائلته ومجتمعه والعالم على حد سواء وان التطابق الكبير بين ما دعى اليه الاسلام من هذه المبادىء السامية وما نظمه بادن باول في كتابه الشهير سابق الذكر لهو دليل كبير على ان نبع الاسلام الصافي ومبادئه السماوية لخير وعاء لاغتراف الخير والمعرفة وتقويم النفس وهذا سر انتشار الحركة الكشفية في الدول العربية والاسلامية لما تحمله هذه الحركه من صفات فطرية سليمة لم تلوثها مصاعب الحياة فيتربى الفتى ويتغذى منذ نعومة اظفاره على مبادىء الفها الاباء والاجداد وتوارثها الابناء واقرها الدين الحنيف ،ان مبادىء الحركة الكشفية السامية لهي خير وسيلة لتشجيع مواهب الفتية على الظهور والابداع من خلال مخيماتها وممارساتها الكشفية وتعمل على اتاحة الفرص لهذه المواهب لابراز نشاطها الابتكاري الخلاق من خلال توفير الظروف وايجاد القادة الميدانيين الذين لهم هذه الصفات لاحتضان الابناء وتعليمهم وتدريبهم وابعادهم عن الانحرافات السلوكية التي تشتت النشاط النفسي وتقتل الشخصية وتضعف كيان المجتمع ولاشك ان افضل السبل لاظهار المواهب هو حماية االفتية من الانحرافات والعقد النفسية والاضطرابات العاطفية والذي لاجدال فيه ان مشاكل الشباب ومظاهر انحرافهم تشغل حيزا كبيرا من اهتمام الرأي العام في العالم ، اذن لابد للجميع ان يتعاون ، الدولة ، المجتمع ، الاباء، الامهات ، لتشجيع الفتية الى الاستقاء من ينابيع الجركة الكشفية السامية واخراجهم من قمقم الانزواء والعزلة الى فضاء الابتكار والابداع والحركة خاصة في هذه الايام الصعبة حيث كثرت فيها المغريات في شتى ميادين الترفيه والتسلية التي تحتاج منا جميعا الى مراقبة دقيقة
يعتقد البعض خاطئا ان زج الابناء في المدارس يحصنهم من الانحراف والانزلاق ويعلمهم المبادىء ويربيهم على الخلق القويم ولاننكر ان هذه هي مهمة المدرسة الاولى في صناعة المواطن الصالح وتربية الاجيال لانتاج طاقة بشرية خلاقة تخدم الوطن وتسعد المواطن ولكن الساعات الاربع التي يقضيها الفتى في المدرسة سرعان ما تصطدم بالعشرين ساعة الباقية من اليوم التي يقضيها في البيت والمجتمع وهنا ياتي واجب الاباء والامهات في البيت وواجب الدولة في المجتمع ان يوفروا لهؤلاء الافذاذ الساحات والحدائق وطرق التسلية والترفيه والمراكز العلمية لاستغلال اوقاتهم اليومية وايام العطل الطويلة وان تقوم الدولة بدعم القائمين على الحركة الكشفية وتشجيع الجمعيات الكشفية ودعمها دعما مناسبا للمهمة النبيلة والكبيرة التي يقومون بها واننا نرى اليوم تقصيرا كبيرا من الدولة في هذا المجال بل نرى اهمالا تاما له ولدوره الفاعل كما ندعو الى سن القوانين واصدار الانظمة والتعليمات لتسهيل هذه المهمه حيث ان وزارة التربية التي تشرف على الحركة الكشفية لاتستطيع بمفردها القيام بهذا الدور الكبير والحساس بامكاناتها المحدودة
من الملاحظ ان الحركة الكشفية في العراق والدول العربية والاسلاميه تفتقر للكثير من المقومات الاساسيه لانجاحها والنهوض بها خدمة للاجيال وان النشاطات الخجولة التي تقوم بها بعض المدارس في هذا المجال ماهي الا قطرة في بحر ، اننا بحاجة الى جهد كبير في التوعية والثقافة الكشفية ليتعرف الفتية واولياء الامور والمسؤولين واصحاب القرار والاعلام على حد سواء على مبادىء الحركة الكشفية ومعطياتها وعلى الصعيد التربوي والوطني حيث ان حياة الخلاء والعيش في الهواء الطلق واظهار المواهب وصقلها يخلق جيلا سليم الجسم والعقل وذو خلق رفيع يحمل مبادىء الخير وهذه هي غاية الشعوب وما تتمناه الدول
ان هذا السفر الخالد (منابع الحركة الكشفية )وما بذل في انجازه من جهد فكري كبير وما تتضمن معانيه من خبرة كبيرة في مجال العمل الكشفي لسنين طوال من قبل الاستاذ المشرف التربوي السيد عدنان عبد كدر الياسري خطوة على طريق المبادىء الكشفية السليمة وجدير بالدراسة والبحث وادعو القائمين على الحركة الكشفية ان يكون لهم مصدرا لتطبيق هذه المبادىء والاستفادة مما جاء فيه من نتاج فكري واضح حيث نظم فيه الكاتب الاشتات المتناثرة واظهر فيه المعالم المجهولة في الحركة الكشفية من خلال الطرح والتبويب ، كما قام زيادة في التشويق والفائدة بادخال الكثير من الصور التوضيحية والشواهد التاريخية والادبية مطعمة بالايات القرانية الكريمة والاحاديث النبوية الشريفة ، اني وجدت فائدة كثيرة في مطالعته بما اتسم من تبويب وان دل ذلك على شيء فانما يدل على خبرة وتجربة واطلاع لدى الكاتب في هذا المجال وباعه الطويل كقائد كشفي عرفناه رياضيا بارعا وكشفيا يافعا منذ نعومة اظفاره يحمل مبادىء الخير والأسلام ترجم ذلك بدماثة خلق رفيع وطبع هادىء واسلوب دافىء في الحديث ويعتبر من قادة الحركة الكشفية بالمحافظه والعراق والذي اثرى الكشفية بالدورات التي كان يقيمها وبالدراسات الكشفية التي كان ينشرها في وسائل الاعلام حيث حصل على الشارة الخشبيه (وسام الغاب) والمفوضية وتتلمذ على يدي القائد صابر حسنين والقائد حمدي الكفراوي من جمهورية مصر العربيه وعلى يد قادة كشافة عراقيين كبار في هذا المجال كما انه ويعود له الفضل في تأسيس اول جمعيه كشفيه في المحافظه واجيزت رسميا من مجلس الكشافه والمرشدات في العراق هي (جمعية كشافة ومرشدات ذي قار ) ولايزال يمارس نشاطه بهمة التربوي المخلص والامين على مبادئه وقيمه ، ان لكلمات الكاتب وقع في نفس القارىء ، واني رايت من خلال مطالعتي لهذا الكتاب وما يحويه من كلمات لهي خارجة من قلب كاتبه الموفق ان شاء الله لانها دخلت الى قلبي وحلت السرور في نفسي وقضيت في مطالعته ساعات بهجة وسرور لما يحمل من المبادىء السامية والنظرة المتفائلة واني لاعتقد ان هذه هي اللبنة الصالحة الاولى في تعزيز وتفعيل مبادىء الحركة الكشفية ،كما ادعو الدولة بكافة اركانها والقائمين على هذه الحركة الى نقل هذه الافكار الى الواقع العملي وانتشال ابناء الوطن والامة مما هم فيه من ضياع ووضع سد منيع للغزو الثقافي الغربي وما فيه من ميوعة وتحلل وانحراف الذي ينقل الينا من خلال ثورة المعلومات والاتصالات التي ندعوا الى فلترتها وتهذيبها قبل وضعها بين يدي اولادنا فبارك الله بك ايها القائد الكشفي التربوي (عدنان عبد كدر الياسري ) وبوركت جهودك الخيرة في اعداد جيل يؤمن بالله ويبني الوطن ونشد على يديك بالجهد والمثابرة بكل مالدينا من امكانات لتقويم الجيل وهداية الضال ...
حسن علي السعيدي
نقيب المعلمين في محافظة ذي قار
كان لظهور الحركة الكشفيه على يد مؤسسها بادن باول عام 1907 الذي اصدر كتابه الشهير الكشفية للفتيان والذي جاء نتيجة دراسة معمقه لعادات وتقاليد الشعوب الشرقية وخاصة العربية والاسلامية السائدة فيها قيم هذه المبادىء والمفاهيم عبر القرون حيث تغيرت بعد ذلك الكثير من المفاهيم الرياضية والقيم الانسانية والرياضة واصبحت وسيلة لبناء المجتمع وهدفا لتطوير الانسان واعداده بشكل يناسب حاجة المجتمع ومتطلباته ، وعت الشعوب والمجتمعات ذلك بعد الثورة الكشفية حيث استقى بادن باول مبادىء حركته من تراثنا العربي والاسلامي حيث كانت موجودة في النصوص القرانيه والاحاديث النبوية الشريفة فبوبها ونظمها للاستفادة منها في التربيه والتعليم واشاعة الخلق الكريم والنخوة والصبر وتحمل الصعاب ليصوغ من الفتى انسانا مفيدا لنفسه ولعائلته ومجتمعه والعالم على حد سواء وان التطابق الكبير بين ما دعى اليه الاسلام من هذه المبادىء السامية وما نظمه بادن باول في كتابه الشهير سابق الذكر لهو دليل كبير على ان نبع الاسلام الصافي ومبادئه السماوية لخير وعاء لاغتراف الخير والمعرفة وتقويم النفس وهذا سر انتشار الحركة الكشفية في الدول العربية والاسلامية لما تحمله هذه الحركه من صفات فطرية سليمة لم تلوثها مصاعب الحياة فيتربى الفتى ويتغذى منذ نعومة اظفاره على مبادىء الفها الاباء والاجداد وتوارثها الابناء واقرها الدين الحنيف ،ان مبادىء الحركة الكشفية السامية لهي خير وسيلة لتشجيع مواهب الفتية على الظهور والابداع من خلال مخيماتها وممارساتها الكشفية وتعمل على اتاحة الفرص لهذه المواهب لابراز نشاطها الابتكاري الخلاق من خلال توفير الظروف وايجاد القادة الميدانيين الذين لهم هذه الصفات لاحتضان الابناء وتعليمهم وتدريبهم وابعادهم عن الانحرافات السلوكية التي تشتت النشاط النفسي وتقتل الشخصية وتضعف كيان المجتمع ولاشك ان افضل السبل لاظهار المواهب هو حماية االفتية من الانحرافات والعقد النفسية والاضطرابات العاطفية والذي لاجدال فيه ان مشاكل الشباب ومظاهر انحرافهم تشغل حيزا كبيرا من اهتمام الرأي العام في العالم ، اذن لابد للجميع ان يتعاون ، الدولة ، المجتمع ، الاباء، الامهات ، لتشجيع الفتية الى الاستقاء من ينابيع الجركة الكشفية السامية واخراجهم من قمقم الانزواء والعزلة الى فضاء الابتكار والابداع والحركة خاصة في هذه الايام الصعبة حيث كثرت فيها المغريات في شتى ميادين الترفيه والتسلية التي تحتاج منا جميعا الى مراقبة دقيقة
يعتقد البعض خاطئا ان زج الابناء في المدارس يحصنهم من الانحراف والانزلاق ويعلمهم المبادىء ويربيهم على الخلق القويم ولاننكر ان هذه هي مهمة المدرسة الاولى في صناعة المواطن الصالح وتربية الاجيال لانتاج طاقة بشرية خلاقة تخدم الوطن وتسعد المواطن ولكن الساعات الاربع التي يقضيها الفتى في المدرسة سرعان ما تصطدم بالعشرين ساعة الباقية من اليوم التي يقضيها في البيت والمجتمع وهنا ياتي واجب الاباء والامهات في البيت وواجب الدولة في المجتمع ان يوفروا لهؤلاء الافذاذ الساحات والحدائق وطرق التسلية والترفيه والمراكز العلمية لاستغلال اوقاتهم اليومية وايام العطل الطويلة وان تقوم الدولة بدعم القائمين على الحركة الكشفية وتشجيع الجمعيات الكشفية ودعمها دعما مناسبا للمهمة النبيلة والكبيرة التي يقومون بها واننا نرى اليوم تقصيرا كبيرا من الدولة في هذا المجال بل نرى اهمالا تاما له ولدوره الفاعل كما ندعو الى سن القوانين واصدار الانظمة والتعليمات لتسهيل هذه المهمه حيث ان وزارة التربية التي تشرف على الحركة الكشفية لاتستطيع بمفردها القيام بهذا الدور الكبير والحساس بامكاناتها المحدودة
من الملاحظ ان الحركة الكشفية في العراق والدول العربية والاسلاميه تفتقر للكثير من المقومات الاساسيه لانجاحها والنهوض بها خدمة للاجيال وان النشاطات الخجولة التي تقوم بها بعض المدارس في هذا المجال ماهي الا قطرة في بحر ، اننا بحاجة الى جهد كبير في التوعية والثقافة الكشفية ليتعرف الفتية واولياء الامور والمسؤولين واصحاب القرار والاعلام على حد سواء على مبادىء الحركة الكشفية ومعطياتها وعلى الصعيد التربوي والوطني حيث ان حياة الخلاء والعيش في الهواء الطلق واظهار المواهب وصقلها يخلق جيلا سليم الجسم والعقل وذو خلق رفيع يحمل مبادىء الخير وهذه هي غاية الشعوب وما تتمناه الدول
ان هذا السفر الخالد (منابع الحركة الكشفية )وما بذل في انجازه من جهد فكري كبير وما تتضمن معانيه من خبرة كبيرة في مجال العمل الكشفي لسنين طوال من قبل الاستاذ المشرف التربوي السيد عدنان عبد كدر الياسري خطوة على طريق المبادىء الكشفية السليمة وجدير بالدراسة والبحث وادعو القائمين على الحركة الكشفية ان يكون لهم مصدرا لتطبيق هذه المبادىء والاستفادة مما جاء فيه من نتاج فكري واضح حيث نظم فيه الكاتب الاشتات المتناثرة واظهر فيه المعالم المجهولة في الحركة الكشفية من خلال الطرح والتبويب ، كما قام زيادة في التشويق والفائدة بادخال الكثير من الصور التوضيحية والشواهد التاريخية والادبية مطعمة بالايات القرانية الكريمة والاحاديث النبوية الشريفة ، اني وجدت فائدة كثيرة في مطالعته بما اتسم من تبويب وان دل ذلك على شيء فانما يدل على خبرة وتجربة واطلاع لدى الكاتب في هذا المجال وباعه الطويل كقائد كشفي عرفناه رياضيا بارعا وكشفيا يافعا منذ نعومة اظفاره يحمل مبادىء الخير والأسلام ترجم ذلك بدماثة خلق رفيع وطبع هادىء واسلوب دافىء في الحديث ويعتبر من قادة الحركة الكشفية بالمحافظه والعراق والذي اثرى الكشفية بالدورات التي كان يقيمها وبالدراسات الكشفية التي كان ينشرها في وسائل الاعلام حيث حصل على الشارة الخشبيه (وسام الغاب) والمفوضية وتتلمذ على يدي القائد صابر حسنين والقائد حمدي الكفراوي من جمهورية مصر العربيه وعلى يد قادة كشافة عراقيين كبار في هذا المجال كما انه ويعود له الفضل في تأسيس اول جمعيه كشفيه في المحافظه واجيزت رسميا من مجلس الكشافه والمرشدات في العراق هي (جمعية كشافة ومرشدات ذي قار ) ولايزال يمارس نشاطه بهمة التربوي المخلص والامين على مبادئه وقيمه ، ان لكلمات الكاتب وقع في نفس القارىء ، واني رايت من خلال مطالعتي لهذا الكتاب وما يحويه من كلمات لهي خارجة من قلب كاتبه الموفق ان شاء الله لانها دخلت الى قلبي وحلت السرور في نفسي وقضيت في مطالعته ساعات بهجة وسرور لما يحمل من المبادىء السامية والنظرة المتفائلة واني لاعتقد ان هذه هي اللبنة الصالحة الاولى في تعزيز وتفعيل مبادىء الحركة الكشفية ،كما ادعو الدولة بكافة اركانها والقائمين على هذه الحركة الى نقل هذه الافكار الى الواقع العملي وانتشال ابناء الوطن والامة مما هم فيه من ضياع ووضع سد منيع للغزو الثقافي الغربي وما فيه من ميوعة وتحلل وانحراف الذي ينقل الينا من خلال ثورة المعلومات والاتصالات التي ندعوا الى فلترتها وتهذيبها قبل وضعها بين يدي اولادنا فبارك الله بك ايها القائد الكشفي التربوي (عدنان عبد كدر الياسري ) وبوركت جهودك الخيرة في اعداد جيل يؤمن بالله ويبني الوطن ونشد على يديك بالجهد والمثابرة بكل مالدينا من امكانات لتقويم الجيل وهداية الضال ...
حسن علي السعيدي
نقيب المعلمين في محافظة ذي قار
عدنان عبد كدر- عدد المساهمات : 6
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 26/09/2011
مواضيع مماثلة
» كتاب جميل عن دور الحركة الكشفية الاسلامية في الغرب الجزائري
» تحمبل كتاب مجالات الخدمة العامة في الحركة الكشفية
» كتاب دور الحركة الكشفية في تعزيز الانتماء الوطني
» كتاب الحركة الكشفية عربية الأصول والمصادر
» تحميل كتاب الحركة الكشفية وكيفية النهوض بها
» تحمبل كتاب مجالات الخدمة العامة في الحركة الكشفية
» كتاب دور الحركة الكشفية في تعزيز الانتماء الوطني
» كتاب الحركة الكشفية عربية الأصول والمصادر
» تحميل كتاب الحركة الكشفية وكيفية النهوض بها
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى