مرحلة الانتقال عند الزهرات
صفحة 1 من اصل 1
مرحلة الانتقال عند الزهرات
إن مرحلة الانتقال هي الفترة التي تبدأ عند تفكير اليمامة بنقل الزهرة إلى فرقة المرشدات في الوقت المناسب، ومن المؤكد إن هذه المرحلة لا تأتي مباشرة يوم تتم الزهرة الحادية عشرة من عمرها، إذ أن بعض الزهرات قد يحصلنها في سن العاشرة وهذه يختلف بالنسبة لنمو الأطفال، فالبعض ينمون بسرعة والبعض الآخر ببطء وهذا عائد إلى نمو الناحية الجسدية والفكرية لكل طفل.
كيف تستطيع اليمامة إذن الإدراك بأنه قد حان الوقت لنقل الزهرة إلى فرقة المرشدات؟
من الطبيعي أن كل زهرة تخضع لسنة النمو والكبر، ولكن بعض اليمامات قد يملن أحياناً إلى تجاهل ذلك ليحتفظن بالزهرة في الباقة أطول مدة ممكنة وذلك بسبب نشاطها وطاعتها ولكن الواقع سوف يضطرهن بعد مدة وجيزة لنقل الزهرة إلى فرقة المرشدات.
هناك دلائل عديدة لبلوغ الزهرة مرحلة الانتقال وتستطيع اليمامة المدرسة النشيطة تبيانها بوضوح، فما هي هذه الدلائل يا ترى ؟.
أولاَ هناك الزهرة التي تظهر لك، لأول نظرة لأنها قد أصبحت كبيرة بالنسبة للزهرات، ومن دلائل ذلك أنها تستخف بالزهرات الحديثات حيناً، وأحياناً لا تظهر نحوهن اهتماماً زائداً، أو قد تبدأ بمعاملة الزهرات حولها بجفاء وعنف ويتملكها الزهو والتكبر مظهرة في كل حين أنها تعرف كل ما يختص بحركة الزهرات فتتعالى وتتعجرف على زميلاتها، وهذه ما يجعل بقاءها في الباقة غير محتمل ويدفع اليمامة إلى نقلها في أول فرصة إلى فرقة المرشدات، فقد حان الوقت الذي يجب فيه أن تدخل المرحلة التي يجب أن تنزل فيها من عليائها في الباقة لتصبح مرشحة مرشدة في فرقة تأتمر بأمره عريفة الطليعة التي يجب أن تكون حازمة معها وتفهمها بأن مركز المرشدة الجديدة في الفرقة يقع في أسفل السلم ! إن الانتقال من باقة الزهرات إلى فرقة المرشدات يعتبر الدواء الشافي لمثل هذه الزهرة إذ أن عليها الآن أن تنشط وتعمل لتصبح مرشدة صالحة شرط أن لا تدللها القائدة كثيراً فتفسدها وتصبح عندئذ غير محتملة مطلقاً.
هناك نوع مماثل وهو الزهرة التي تبدأ بطرح العديد من الأسئلة عن الزهرات والمرشدات والحركات الأخرى وذلك بغية اشعارنا بأن نشاط الباقة لم يعد يناسبها وأنها تفكر بالانتقال إلى حركة أخرى.
إن كلا هذين المثلين يدلان بأن الواجب أصبح يدعو اليمامة إلى نقل الزهرة إلى فرقة المرشدات، وأنها لو راقبت هذه الزهرة منذ مدة لكانت شعرت بهذه الدلائل وقامت بنقلها منذ البدء إلى فرقة المرشدات، وهذه أفضل ما تستطيع اليمامة القيام به فيه مثل هذه الظروف.
عندما تتوقف الزهرة عن التحدث عن عالمها الخيالي، وتظهر مقتها لقصص الخيال، وتطلب الاستماع إلى قصص البطولة والشخصيات الكبيرة، والتحدث عن الأشياء الواقعية أو العلمية، على اليمامة حينئذ مراقبتها بانتباه وحذر لأنها أصبحت الآن تشعر بالحاجة إلى مشاهدة واقع الحياة على حقيقته، فعلى اليمامة أن تنقلها فوراً إلى فرقة المرشدات.
إن زهرات المدن يبلغن عادة هذه المرحلة عند ابتداء نشاطنا معهن، وهذى يعود إلى الحياة الواقعية الحديثة التي يعشنها، أما زهرات الضواحي والقرى فيتحلين بخيال واسع وهذا ما يجعل دلائل بلوغ مرحلة الانتقال واضحة جلية.
هناك أيضا الزهرة الكثيرة الحركة التي تطرح الأسئلة المتتالية ولا تقتنع بالأجوبة السريعة البسيطة، وتريد معرفة معنى كل نشاط، إنها تريد معرفة معنى احتفالات الباقة مثلاً ولا تكتفي بالاشتراك بها: إن علاج هذه الزهرة هو القيام بنشاط عملي ونشاط المرشدات هو أفضل ما يقدم في هذا الخصوص.
تبتدئ الزهرة في هذه المرحلة الاهتمام بنفسها وإبداء آرائها الخاصة ولن نسمعها بعد الآن تقول: "لنعمل هذا" أو "إننا نفكر بذلك" بل أنها ستبتدئ قولها: "أنا أريد هذا" أو "أنا أفكر بذلك" لأن شخصيتها في الواقع تكون قد نضجت وبذلك يحين الوقت الذي يجب أن ننقلها الطلائع حيث عليها أن تستعمل جميع إمكانيتها لصالح الطليعة، وأن تشعر بمسؤولياتها كعضوه بناءة في هذه المجموعة.
وهناك ناحية مهمة أخرى وهي التغييرات التي ترافق الزهرة ففي نموها من تغييرات فكرية وروحية وجسدية: لقد كبرت بنيتها وأصبحت بحاجة وهذا ما تؤمنه لها الحلقة التالية وهي حلقة المرشدات، لذلك يجب أن لا تحتفظ اليمامة بهذه الزهرة في الباقة لسبب أو لآخر، إما لمحبتها لها أو لأنها تساعدها كثيراً في نشاط الباقة.. بل يجب أن تفكر بمستقبل الزهرة وأنها إذا احتفظت بها لمدة أطول في الباقة فإنها سوف تهدم بيدها ما بنته في هذه المرحلة.
في هذه الفترة يستحسن أن تبدأ اليمامة أحاديثها حول حركة المرشدات ونشاطها وان تحدثها عن الأعمال الجذابة والمشوقة التي تقوم بها المرشدات كالمخيمات والحركات والسهرات وعن أعمال الطليعة ونظامها والشارات والدرجات، وجميع هذه الأحاديث تثير شوقها وخيالها فتشعر برغبة ملحة للانتقال إلى فرقة المرشدات.
إن اليمامة إذا أحسنت توجيه الزهرة في هذه المرحلة فإنها سوف تجعل منها مرشدة ناجحة نشيطة بشوشة ومدركة.
من واجبات اليمامة في هذه المرحلة أن تحدث قائدة فرقة المرشدات عن هذه الزهرة وأن تكون على اتصال دائم لها لمعرفة استعدادات طلائع فرقتها ودراسة الطليعة التي تناسب هذه الزهرة، كما يجب أن تحظر اجتماعات مجلس المجموعة (الفوج) بغية اطلاع أعضاء المجلس على نشاط باقتها والاطلاع على نشاط الزهرات السابقات في فرقة المرشدات، هذا مع العلم بأنه بعد انتقال الزهرة من الباقة إلى فرقة المرشدات لا يعود لليمامة أية علاقة مباشرة بها لأنها لم تعد مسؤولة عنها وعليها أن تتركها لقائدتها الجديدة وأن لا تتدخل مطلقاً حتى ولو طلبت منها والدة الزهرة ذلك وأخبرتها بأن طفلتها غير مسرورة في الفرقة. من أفضل الأساليب الناجحة في مثل هذه الظروف هو أن تجتمع اليمامة ووالدة الزهرة مع القائدة حتى تتعرف هي أيضا على مرشدتها، كما يجب أن نعطي الزهرة الوقت الكافي لتعتاد على جو الفرقة إذ من الممكن أن تكون حزينة على فراقها لأخواتها زهرات الباقة، أو لأنها كانت تلعب في الباقة دوراً مهماً في حين أنها أصبحت الآن مرشدة بسيطة في الفرقة عليها أن تبقى مدة أربع أسابيع تقريباً مثل بقية المرشدات الحديثات لتقسم العهد حتى ولو كانت على استعداد لتقديم مطاليب الدرجة المبتدئ خلال أسبوع واحد من انتقالها إلى الفرقة.
من الضروري إعلام القائدة بعدم معاملة هذه المرشدة الجديدة معاملة خاصة حتى لا تخسرها، إذ من الممكن أن تظهر المرشدات بأنها فوق مستوى الفرقة لأنها كانت زهرة نشيطة في الباقة أو لأن اليمامة كانت تحبها وتشجعها كثيراً.
كما تجدر الإشارة إلى أنه يستحسن أن لا تعود الزهرة بسرعة إلى الباقة كمساعدة لليمامة إذ يجب أن يكون سن المساعدة على الأقل 16 أو 17 سنة كما يستحسن أن تكون مرشدة قديرة وخبيرة.
على اليمامة أن تشرح للقائدة ما لديها من ملاحظات عن هذه الزهرة، وأن تعين مع قائدة المرشدات موعداً تحضر فيه مع فرقة المرشدات لإجراء حفل انتقال الزهرة إلى هذه الفرقة وأن يكون هذه الاحتفال خاصاً يجمع بين جو الزهرات وجو المرشدات في وقت واحد إذ يجعل الزهرة تشعر بأن هذا اليوم يعتبر مرحلة جديدة من مراحل حياتها.
الآن وقد حان الوداع فإن اليمامة، لا شك، سوف تشعر بالأسى والحزن ولكن ما ينسيها ذلك هو السعادة التي ستشعر بها عندما ترى زهرتها وقد أصبحت مرشدة نشيطة في فرقة المرشدات، وأنها قد ساهمت في إعداد وتوجيه مرشدة صالحة تسير على هدى عهد وشريعة المرشدات.
كيف تستطيع اليمامة إذن الإدراك بأنه قد حان الوقت لنقل الزهرة إلى فرقة المرشدات؟
من الطبيعي أن كل زهرة تخضع لسنة النمو والكبر، ولكن بعض اليمامات قد يملن أحياناً إلى تجاهل ذلك ليحتفظن بالزهرة في الباقة أطول مدة ممكنة وذلك بسبب نشاطها وطاعتها ولكن الواقع سوف يضطرهن بعد مدة وجيزة لنقل الزهرة إلى فرقة المرشدات.
هناك دلائل عديدة لبلوغ الزهرة مرحلة الانتقال وتستطيع اليمامة المدرسة النشيطة تبيانها بوضوح، فما هي هذه الدلائل يا ترى ؟.
أولاَ هناك الزهرة التي تظهر لك، لأول نظرة لأنها قد أصبحت كبيرة بالنسبة للزهرات، ومن دلائل ذلك أنها تستخف بالزهرات الحديثات حيناً، وأحياناً لا تظهر نحوهن اهتماماً زائداً، أو قد تبدأ بمعاملة الزهرات حولها بجفاء وعنف ويتملكها الزهو والتكبر مظهرة في كل حين أنها تعرف كل ما يختص بحركة الزهرات فتتعالى وتتعجرف على زميلاتها، وهذه ما يجعل بقاءها في الباقة غير محتمل ويدفع اليمامة إلى نقلها في أول فرصة إلى فرقة المرشدات، فقد حان الوقت الذي يجب فيه أن تدخل المرحلة التي يجب أن تنزل فيها من عليائها في الباقة لتصبح مرشحة مرشدة في فرقة تأتمر بأمره عريفة الطليعة التي يجب أن تكون حازمة معها وتفهمها بأن مركز المرشدة الجديدة في الفرقة يقع في أسفل السلم ! إن الانتقال من باقة الزهرات إلى فرقة المرشدات يعتبر الدواء الشافي لمثل هذه الزهرة إذ أن عليها الآن أن تنشط وتعمل لتصبح مرشدة صالحة شرط أن لا تدللها القائدة كثيراً فتفسدها وتصبح عندئذ غير محتملة مطلقاً.
هناك نوع مماثل وهو الزهرة التي تبدأ بطرح العديد من الأسئلة عن الزهرات والمرشدات والحركات الأخرى وذلك بغية اشعارنا بأن نشاط الباقة لم يعد يناسبها وأنها تفكر بالانتقال إلى حركة أخرى.
إن كلا هذين المثلين يدلان بأن الواجب أصبح يدعو اليمامة إلى نقل الزهرة إلى فرقة المرشدات، وأنها لو راقبت هذه الزهرة منذ مدة لكانت شعرت بهذه الدلائل وقامت بنقلها منذ البدء إلى فرقة المرشدات، وهذه أفضل ما تستطيع اليمامة القيام به فيه مثل هذه الظروف.
عندما تتوقف الزهرة عن التحدث عن عالمها الخيالي، وتظهر مقتها لقصص الخيال، وتطلب الاستماع إلى قصص البطولة والشخصيات الكبيرة، والتحدث عن الأشياء الواقعية أو العلمية، على اليمامة حينئذ مراقبتها بانتباه وحذر لأنها أصبحت الآن تشعر بالحاجة إلى مشاهدة واقع الحياة على حقيقته، فعلى اليمامة أن تنقلها فوراً إلى فرقة المرشدات.
إن زهرات المدن يبلغن عادة هذه المرحلة عند ابتداء نشاطنا معهن، وهذى يعود إلى الحياة الواقعية الحديثة التي يعشنها، أما زهرات الضواحي والقرى فيتحلين بخيال واسع وهذا ما يجعل دلائل بلوغ مرحلة الانتقال واضحة جلية.
هناك أيضا الزهرة الكثيرة الحركة التي تطرح الأسئلة المتتالية ولا تقتنع بالأجوبة السريعة البسيطة، وتريد معرفة معنى كل نشاط، إنها تريد معرفة معنى احتفالات الباقة مثلاً ولا تكتفي بالاشتراك بها: إن علاج هذه الزهرة هو القيام بنشاط عملي ونشاط المرشدات هو أفضل ما يقدم في هذا الخصوص.
تبتدئ الزهرة في هذه المرحلة الاهتمام بنفسها وإبداء آرائها الخاصة ولن نسمعها بعد الآن تقول: "لنعمل هذا" أو "إننا نفكر بذلك" بل أنها ستبتدئ قولها: "أنا أريد هذا" أو "أنا أفكر بذلك" لأن شخصيتها في الواقع تكون قد نضجت وبذلك يحين الوقت الذي يجب أن ننقلها الطلائع حيث عليها أن تستعمل جميع إمكانيتها لصالح الطليعة، وأن تشعر بمسؤولياتها كعضوه بناءة في هذه المجموعة.
وهناك ناحية مهمة أخرى وهي التغييرات التي ترافق الزهرة ففي نموها من تغييرات فكرية وروحية وجسدية: لقد كبرت بنيتها وأصبحت بحاجة وهذا ما تؤمنه لها الحلقة التالية وهي حلقة المرشدات، لذلك يجب أن لا تحتفظ اليمامة بهذه الزهرة في الباقة لسبب أو لآخر، إما لمحبتها لها أو لأنها تساعدها كثيراً في نشاط الباقة.. بل يجب أن تفكر بمستقبل الزهرة وأنها إذا احتفظت بها لمدة أطول في الباقة فإنها سوف تهدم بيدها ما بنته في هذه المرحلة.
في هذه الفترة يستحسن أن تبدأ اليمامة أحاديثها حول حركة المرشدات ونشاطها وان تحدثها عن الأعمال الجذابة والمشوقة التي تقوم بها المرشدات كالمخيمات والحركات والسهرات وعن أعمال الطليعة ونظامها والشارات والدرجات، وجميع هذه الأحاديث تثير شوقها وخيالها فتشعر برغبة ملحة للانتقال إلى فرقة المرشدات.
إن اليمامة إذا أحسنت توجيه الزهرة في هذه المرحلة فإنها سوف تجعل منها مرشدة ناجحة نشيطة بشوشة ومدركة.
من واجبات اليمامة في هذه المرحلة أن تحدث قائدة فرقة المرشدات عن هذه الزهرة وأن تكون على اتصال دائم لها لمعرفة استعدادات طلائع فرقتها ودراسة الطليعة التي تناسب هذه الزهرة، كما يجب أن تحظر اجتماعات مجلس المجموعة (الفوج) بغية اطلاع أعضاء المجلس على نشاط باقتها والاطلاع على نشاط الزهرات السابقات في فرقة المرشدات، هذا مع العلم بأنه بعد انتقال الزهرة من الباقة إلى فرقة المرشدات لا يعود لليمامة أية علاقة مباشرة بها لأنها لم تعد مسؤولة عنها وعليها أن تتركها لقائدتها الجديدة وأن لا تتدخل مطلقاً حتى ولو طلبت منها والدة الزهرة ذلك وأخبرتها بأن طفلتها غير مسرورة في الفرقة. من أفضل الأساليب الناجحة في مثل هذه الظروف هو أن تجتمع اليمامة ووالدة الزهرة مع القائدة حتى تتعرف هي أيضا على مرشدتها، كما يجب أن نعطي الزهرة الوقت الكافي لتعتاد على جو الفرقة إذ من الممكن أن تكون حزينة على فراقها لأخواتها زهرات الباقة، أو لأنها كانت تلعب في الباقة دوراً مهماً في حين أنها أصبحت الآن مرشدة بسيطة في الفرقة عليها أن تبقى مدة أربع أسابيع تقريباً مثل بقية المرشدات الحديثات لتقسم العهد حتى ولو كانت على استعداد لتقديم مطاليب الدرجة المبتدئ خلال أسبوع واحد من انتقالها إلى الفرقة.
من الضروري إعلام القائدة بعدم معاملة هذه المرشدة الجديدة معاملة خاصة حتى لا تخسرها، إذ من الممكن أن تظهر المرشدات بأنها فوق مستوى الفرقة لأنها كانت زهرة نشيطة في الباقة أو لأن اليمامة كانت تحبها وتشجعها كثيراً.
كما تجدر الإشارة إلى أنه يستحسن أن لا تعود الزهرة بسرعة إلى الباقة كمساعدة لليمامة إذ يجب أن يكون سن المساعدة على الأقل 16 أو 17 سنة كما يستحسن أن تكون مرشدة قديرة وخبيرة.
على اليمامة أن تشرح للقائدة ما لديها من ملاحظات عن هذه الزهرة، وأن تعين مع قائدة المرشدات موعداً تحضر فيه مع فرقة المرشدات لإجراء حفل انتقال الزهرة إلى هذه الفرقة وأن يكون هذه الاحتفال خاصاً يجمع بين جو الزهرات وجو المرشدات في وقت واحد إذ يجعل الزهرة تشعر بأن هذا اليوم يعتبر مرحلة جديدة من مراحل حياتها.
الآن وقد حان الوداع فإن اليمامة، لا شك، سوف تشعر بالأسى والحزن ولكن ما ينسيها ذلك هو السعادة التي ستشعر بها عندما ترى زهرتها وقد أصبحت مرشدة نشيطة في فرقة المرشدات، وأنها قد ساهمت في إعداد وتوجيه مرشدة صالحة تسير على هدى عهد وشريعة المرشدات.
مواضيع مماثلة
» تحميل سجلات مرحلة الزهرات
» العاب الزهرات
» ملاحظة الزهرات
» الصحة والنظافة عند الزهرات
» الإختبارات في حركة الزهرات
» العاب الزهرات
» ملاحظة الزهرات
» الصحة والنظافة عند الزهرات
» الإختبارات في حركة الزهرات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى