أهداف تدريس الصرخات والأناشيد :
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أهداف تدريس الصرخات والأناشيد :
أهداف تدريس الصرخات والأناشيد :
وهي عديدة ومتنوعة أهمها :
1.تنمية الروح الدينية لدى الكشاف :
فالأناشيد والصرخات بما تشمل من كلام لله أو حديث لرسول أو حكمة أو سلوك اجتماعي كالنظافة والترتيب أو شعور نفسي كالبهجة والسرور والحزن أو موقف ضد أعداء الإنسانية وغير ذلك … فهي تبذر في النفس الحب والخشية والتقوى ، وتزرع في القلب روح البذل والتضحية والفداء ، وتغرس في العقل جوهر الأحكام والمفاهيم والأخلاق الإسلامية .
2.تقوية الذاكرة :
والذاكرة كسائر الملكات الإنسانية تضعف وتضمر إذا لم يبادر إلى تنميتها وتقويتها بالمران والتدريب . والنصوص الجمالية الإيقاعية هي أفضل وسيلة لتحقيق هذا الهدف ، فهي تبعث في النفس الراحة والطمأنينة ، فتثير الانتباه ، وتركز فعالية الذهن ، مما يحدث رغبة للاستماع وإرادة للحفظ . وهذا ما نلمسه عند الأطفال في حفظهم لنصوص طويلة تفوق مستوياتهم العقلية .
3.تنمية الذوق الأدبي :
والصرخات والأناشيد تتضمن مفردات لغوية وتعابير بليغة ، وتراكيب أدبية فنية … وهذه كلها ثروة الكشفي الثقافية ، فتنمي ذوقه الأدبي ، وإحساسه الجمالي ، ويصبح قادراً على التعبير بطلاقة وبلاغة ، وتضمين أحاديثه وكتاباته كل ما تأثّر به وحفظه من قرآن وحديث وحكم وشعر .
4.تنمية الجرأة الأدبية :
وتتطلّب الصرخات والأناشيد حُسن أداء وإلقاء ، وعلى الكشفي أن يتمرّن على ذلك ، فيقف أمام رفاقه بجرأة ، ليقرأ ويتلو وينشد بشكل فني وموحٍ ، تظهر فيها المعاني على قسمات الوجه وحركات اليد ونبرات الصوت … وهذا ما يمنحه الشجاعة التي تقتل الخجل وتقوّي الإرادة وتثير الثقة بالنفس .
وهذا الشيء بالخصوص موجود بالعمل الكشفي ، فالقائد عندما يطلق صافرة التجمّع ، تبادر العناصر الكشفية إلى ترداد ما حفظوه من صرخات وأناشيد قصيرة أثناء دورانهم حول القائد وبعد ذلك إعطائهم شكل التجمع من قبل القائد لينتظموا .
فإذاً ، من الأماكن التي لا بد لكشافٍ أن يردد بعض الصرخات والأناشيد هي :
أ.عند التجمع .
ب.أثناء الدرس .
ج.في المخيم .
د.في الرحلات والمسيرات .
ه.عند الإستقبال والشكر ، وغير ذلك .
اختيار نصوص الصرخات والأناشيد :
وحتى تحقّق النصوص الأهداف المرجوّة ، على القائد التوقّف طويلاً أمام الاختيار ، فتكون النصوص :
-متنوعة في موضوعاتها (عقيدة ، مفاهيم ، أخلاق ، بطولات ، … ) ومختلفة في هياكلها وتراكيبها (اختلاف في البحور الشعرية) .
-جميلة في فكرتها وأسلوبها ، وموسيقية في إيقاعها ولغتها .
-مناسبة لعمر الكشاف ومستواهم العقلي واللغوي ، حتى يستفيدوا منها ، ويتشوّقوا لحفظها.
-مثيرة للسرور والراحة والحماسة في نفوس الكشاف ، فتغرس فيهم المفاهيم السماوية ، والعواطف الإنسانية ، والأخلاق السامية … وتحفزهم على الجد والاجتهاد ، وتحبّب إليهم الحياة وتُبعد عنهم الحزن واليأس والخمول .
-مناسبة للزمان والمكان الذي تلقّى فيهما ، فهناك قصائد تصلح لكل زمان ومكان ، وأخرى تصلح لفصل معين ، أو بيئة محددة …
وهي عديدة ومتنوعة أهمها :
1.تنمية الروح الدينية لدى الكشاف :
فالأناشيد والصرخات بما تشمل من كلام لله أو حديث لرسول أو حكمة أو سلوك اجتماعي كالنظافة والترتيب أو شعور نفسي كالبهجة والسرور والحزن أو موقف ضد أعداء الإنسانية وغير ذلك … فهي تبذر في النفس الحب والخشية والتقوى ، وتزرع في القلب روح البذل والتضحية والفداء ، وتغرس في العقل جوهر الأحكام والمفاهيم والأخلاق الإسلامية .
2.تقوية الذاكرة :
والذاكرة كسائر الملكات الإنسانية تضعف وتضمر إذا لم يبادر إلى تنميتها وتقويتها بالمران والتدريب . والنصوص الجمالية الإيقاعية هي أفضل وسيلة لتحقيق هذا الهدف ، فهي تبعث في النفس الراحة والطمأنينة ، فتثير الانتباه ، وتركز فعالية الذهن ، مما يحدث رغبة للاستماع وإرادة للحفظ . وهذا ما نلمسه عند الأطفال في حفظهم لنصوص طويلة تفوق مستوياتهم العقلية .
3.تنمية الذوق الأدبي :
والصرخات والأناشيد تتضمن مفردات لغوية وتعابير بليغة ، وتراكيب أدبية فنية … وهذه كلها ثروة الكشفي الثقافية ، فتنمي ذوقه الأدبي ، وإحساسه الجمالي ، ويصبح قادراً على التعبير بطلاقة وبلاغة ، وتضمين أحاديثه وكتاباته كل ما تأثّر به وحفظه من قرآن وحديث وحكم وشعر .
4.تنمية الجرأة الأدبية :
وتتطلّب الصرخات والأناشيد حُسن أداء وإلقاء ، وعلى الكشفي أن يتمرّن على ذلك ، فيقف أمام رفاقه بجرأة ، ليقرأ ويتلو وينشد بشكل فني وموحٍ ، تظهر فيها المعاني على قسمات الوجه وحركات اليد ونبرات الصوت … وهذا ما يمنحه الشجاعة التي تقتل الخجل وتقوّي الإرادة وتثير الثقة بالنفس .
وهذا الشيء بالخصوص موجود بالعمل الكشفي ، فالقائد عندما يطلق صافرة التجمّع ، تبادر العناصر الكشفية إلى ترداد ما حفظوه من صرخات وأناشيد قصيرة أثناء دورانهم حول القائد وبعد ذلك إعطائهم شكل التجمع من قبل القائد لينتظموا .
فإذاً ، من الأماكن التي لا بد لكشافٍ أن يردد بعض الصرخات والأناشيد هي :
أ.عند التجمع .
ب.أثناء الدرس .
ج.في المخيم .
د.في الرحلات والمسيرات .
ه.عند الإستقبال والشكر ، وغير ذلك .
اختيار نصوص الصرخات والأناشيد :
وحتى تحقّق النصوص الأهداف المرجوّة ، على القائد التوقّف طويلاً أمام الاختيار ، فتكون النصوص :
-متنوعة في موضوعاتها (عقيدة ، مفاهيم ، أخلاق ، بطولات ، … ) ومختلفة في هياكلها وتراكيبها (اختلاف في البحور الشعرية) .
-جميلة في فكرتها وأسلوبها ، وموسيقية في إيقاعها ولغتها .
-مناسبة لعمر الكشاف ومستواهم العقلي واللغوي ، حتى يستفيدوا منها ، ويتشوّقوا لحفظها.
-مثيرة للسرور والراحة والحماسة في نفوس الكشاف ، فتغرس فيهم المفاهيم السماوية ، والعواطف الإنسانية ، والأخلاق السامية … وتحفزهم على الجد والاجتهاد ، وتحبّب إليهم الحياة وتُبعد عنهم الحزن واليأس والخمول .
-مناسبة للزمان والمكان الذي تلقّى فيهما ، فهناك قصائد تصلح لكل زمان ومكان ، وأخرى تصلح لفصل معين ، أو بيئة محددة …
scout media- عدد المساهمات : 193
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 07/10/2011
رد: أهداف تدريس الصرخات والأناشيد :
شكرا لك أخي
لك مني اجمل تحية كشفية
لك مني اجمل تحية كشفية
kamel sma- عدد المساهمات : 182
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 05/06/2011
رد: أهداف تدريس الصرخات والأناشيد :
جزاكم الله حيرا
أحمد بهنسى- عدد المساهمات : 1
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 26/02/2012
مواضيع مماثلة
» طرائق تدريس الصرخات والأناشيد :
» طرائق تدريس الصرخات والأناشيد
» أهداف الجوالة
» أهداف حركة المرشدات
» طرائق تدريس الصرخات والأناشيد
» أهداف الجوالة
» أهداف حركة المرشدات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى