سلسلة الحج - 2 -
صفحة 1 من اصل 1
سلسلة الحج - 2 -
* ليس للإحرام صلاة ركعتين تختصان به ، ولكن لو أحرم المسلم بعد صلاة فريضة
فهذا أفضل ، لفعله صلى الله عليه وسلم
*من كان مسافرًا بالطائرة فإنه يحرم إذا حاذى الميقات .
* للمسلم أن يشترط في إحرامه إذا كان يخشى أن يعيقه أي ظرف طارئ عن إتمام عمرته وحجه . كالمرض أو الخوف أو غير ذلك ، فيقول بعد إحرامه :
( إن حبسني حابس فمحلي حيث حبستني ) وفائدة هذا الاشتراط أنه لو عاقه شيء
فإنه يحل من عمرته بلا فدية .
* ثم بعد الإحرام يسن للمسلم أن يكثر من التلبية ، وهي قول :
( لبيك اللهم لبيك ن لبيك لا شريك لك لبيك ، إن الحمد والنعمة لك والملك ، لا شريك لك )
يرفع بها الرجال أصواتهم , أما النساء فيخفضن أصواتهن .
* ثم إذا وصل الكعبة قطع التلبية واضطبع بإحرامه ( كما في الصورة رقم 3 ) ،
( صورة رقم 3 )
ثم استلم الحجر الأسود بيمينه ( أي مسح عليه ) وقبله قائلا : ( الله اكبر ) ،
فإن لم يتمكن من تقبيله بسبب
الزحام فإنه يستلمه بيده ويقبل يده . فإن لم يستطع استلمه بشيء معه ( كالعصا ) وما
شابهها وقبّل ذلك الشيء ، فإن لم يتمكن من استلامه استقبله بجسده وأشار إليه
بيمينه – دون أن يقبلها - قائلاً : ( الله اكبر )
( كما في الصورة رقم 4 ) ، ثم يطوف على الكعبة 7 أشواط
يبتدئ كل شوط بالحجر الأسود وينتهي به ، ويَُقبله ويستلمه مع التكبير كلما مر عليه ،
فان لم يتمكن أشار إليه بلا تقبيل مع التكبير
كما سبق - ويفعل هذا أيضا في نهاية الشوط السابع .
( صورة رقم 4 )
أما الركن اليماني فإنه كلما مر عليه استلمه بيمينه دون تكبير ( كما في الصورة رقم 4 )
فان لم يتمكن من استلامه بسبب الزحام فإنه لا يشير إليه ولا يكبر ، بل يواصل طوافه .
ويستحب له أن يقول في المسافة التي بين الركن اليماني والحجر الأسود ( ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار ) ( كما في الصورة رقم 4 )
* ليس للطواف ذكر خاص به فلو قرأ المسلم القرآن أو ردد بعض الأدعية المأثورة أو
ذكر الله فلا حرج .
* يسن للرجل أن يرمل في الأشواط الثلاثة الأولى من طوافه . والرَمَل هو الإسراع في
المشي مع تقارب الخطوات ، لفعله صلى الله عليه وسلم ذلك في طوافه
* ينبغي للمسلم أن يكون على طهارة عند طوافه ، لأنه صلى الله عليه وسلم توضأ قبل أن يطوف
* إذا شك المسلم في عدد الأشواط التي طافها فإنه يبني على اليقين ، أي يرجح الأقل ، فإذا شك هل طاف 3 أشواط أم 4 فإنه يجعلها 3 احتياطًا ويكمل الباقي .
* ثم إذا فرغ المسلم من طوافه اتجه إلى مقام إبراهيم عليه السلام وهو يتلو
قوله تعالى { واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى } ، ثم صلى خلفه ركعتين بعد أن يزيل الاضطباع ويجعل رداءه على كتفيه ( كما في الصورة رقم 4 )
* ويسن أن يقرأ في الركعة الأولى سورة { قل يا أيها الكافرون } وفي الركعة الثانية
سورة { قل هو الله أحد }
* إذا لم يتمكن المسلم من الصلاة خلف المقام بسبب الزحام فإنه يصلي في أي مكان من المسجد ، ثم بعد صلاته عند المقام يستحب له أن يشرب من ماء زمزم ، ثم يتجه إلى الحجر الأسود ليستلمه بيمينه ، . فإذا لم يتمكن من ذلك فلا حرج عليه
فهذا أفضل ، لفعله صلى الله عليه وسلم
*من كان مسافرًا بالطائرة فإنه يحرم إذا حاذى الميقات .
* للمسلم أن يشترط في إحرامه إذا كان يخشى أن يعيقه أي ظرف طارئ عن إتمام عمرته وحجه . كالمرض أو الخوف أو غير ذلك ، فيقول بعد إحرامه :
( إن حبسني حابس فمحلي حيث حبستني ) وفائدة هذا الاشتراط أنه لو عاقه شيء
فإنه يحل من عمرته بلا فدية .
* ثم بعد الإحرام يسن للمسلم أن يكثر من التلبية ، وهي قول :
( لبيك اللهم لبيك ن لبيك لا شريك لك لبيك ، إن الحمد والنعمة لك والملك ، لا شريك لك )
يرفع بها الرجال أصواتهم , أما النساء فيخفضن أصواتهن .
* ثم إذا وصل الكعبة قطع التلبية واضطبع بإحرامه ( كما في الصورة رقم 3 ) ،
( صورة رقم 3 )
ثم استلم الحجر الأسود بيمينه ( أي مسح عليه ) وقبله قائلا : ( الله اكبر ) ،
فإن لم يتمكن من تقبيله بسبب
الزحام فإنه يستلمه بيده ويقبل يده . فإن لم يستطع استلمه بشيء معه ( كالعصا ) وما
شابهها وقبّل ذلك الشيء ، فإن لم يتمكن من استلامه استقبله بجسده وأشار إليه
بيمينه – دون أن يقبلها - قائلاً : ( الله اكبر )
( كما في الصورة رقم 4 ) ، ثم يطوف على الكعبة 7 أشواط
يبتدئ كل شوط بالحجر الأسود وينتهي به ، ويَُقبله ويستلمه مع التكبير كلما مر عليه ،
فان لم يتمكن أشار إليه بلا تقبيل مع التكبير
كما سبق - ويفعل هذا أيضا في نهاية الشوط السابع .
( صورة رقم 4 )
أما الركن اليماني فإنه كلما مر عليه استلمه بيمينه دون تكبير ( كما في الصورة رقم 4 )
فان لم يتمكن من استلامه بسبب الزحام فإنه لا يشير إليه ولا يكبر ، بل يواصل طوافه .
ويستحب له أن يقول في المسافة التي بين الركن اليماني والحجر الأسود ( ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار ) ( كما في الصورة رقم 4 )
* ليس للطواف ذكر خاص به فلو قرأ المسلم القرآن أو ردد بعض الأدعية المأثورة أو
ذكر الله فلا حرج .
* يسن للرجل أن يرمل في الأشواط الثلاثة الأولى من طوافه . والرَمَل هو الإسراع في
المشي مع تقارب الخطوات ، لفعله صلى الله عليه وسلم ذلك في طوافه
* ينبغي للمسلم أن يكون على طهارة عند طوافه ، لأنه صلى الله عليه وسلم توضأ قبل أن يطوف
* إذا شك المسلم في عدد الأشواط التي طافها فإنه يبني على اليقين ، أي يرجح الأقل ، فإذا شك هل طاف 3 أشواط أم 4 فإنه يجعلها 3 احتياطًا ويكمل الباقي .
* ثم إذا فرغ المسلم من طوافه اتجه إلى مقام إبراهيم عليه السلام وهو يتلو
قوله تعالى { واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى } ، ثم صلى خلفه ركعتين بعد أن يزيل الاضطباع ويجعل رداءه على كتفيه ( كما في الصورة رقم 4 )
* ويسن أن يقرأ في الركعة الأولى سورة { قل يا أيها الكافرون } وفي الركعة الثانية
سورة { قل هو الله أحد }
* إذا لم يتمكن المسلم من الصلاة خلف المقام بسبب الزحام فإنه يصلي في أي مكان من المسجد ، ثم بعد صلاته عند المقام يستحب له أن يشرب من ماء زمزم ، ثم يتجه إلى الحجر الأسود ليستلمه بيمينه ، . فإذا لم يتمكن من ذلك فلا حرج عليه
حواء الكشفية- عدد المساهمات : 546
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 13/05/2011
مواضيع مماثلة
» سلسلة الحج - 3 -
» سلسلة الحج - 4 -
» سلسلة الحج - 5 -
» سلسلة الحج - 1 -
» بمناسبة الحج :: مولى القلوب | كريم الشبل | حصريا على إنشادكمـ
» سلسلة الحج - 4 -
» سلسلة الحج - 5 -
» سلسلة الحج - 1 -
» بمناسبة الحج :: مولى القلوب | كريم الشبل | حصريا على إنشادكمـ
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى